شرح قصيدة وطن النجوم
شرح قصيدة وطن النجوم ، القصائد في كتاب اللغة العربية مهمة ويجب على الطلاب فهم القصيدة بالكامل وحفظها ومعرفة الشرح لكافة الابيات التي تتضمنها القصائد، شرح قصيدة وطن النجوم لغة عربية للصف الخامس الفصل الثانى 2020 – شرح قصيدة وطن النجوم للصف السادس الإبتدائي . وذلك حتى يتمكن الطالب بعد ذلك الاجابة عن الاسئلة التي تتضمنها القصيدة، شرح قصيدة وطن النجوم كاملة قصيدة وطن النجوم للشاعر ايليا أبو ماضى. والكثير من الطلاب والطالبات يبحثون عبر الانترنت عن شرح قصيدة وطن النجوم للصف الخامس . شرح قصيدة وطن النجوم انا هنا وهذا ما سنوضحه لكم طلابنا في السطور القليلة التي نضعها في الاسفل تابعوا معنا.
شرح قصيدة وطن النجوم
الوحدة الرابعة:الحرية والمسؤولية
قصة أنا حر
المهارة:نقطة التأزم (نقطة التحول)
الاستراتيجية :الشرح بواسطة المخططات والأشكال
قصة : أنا حر
أنشطة القصة
النص المعلوماتى: تاريخ الأحذية الربط بالتاريخ
المفردات والتراكيب
نص: تاريخ الأحذية
اصنع روابط
النحو والكتابة
كان وأخواتها(أنواع خبرها)
كتابة نص سردى
النشيد: وطن النجوم
الوحدة الخامسة: دع الخوف وأبدأ الحياة
قصة الخوف يأتى من الداخل
المفردات والتراكيب
المهارة: التسلسل(تتابع الأحداث)
الإستراتيجية: طرح الأسئلة
قصة الخوف يأتي من الداخل
أنشطة القصة
النص المعلوماتى : الانتصار على الخجل
المفردات والتراكيب
نص: الانتصار على الخجل
اصنع روابط
النحو والكتابة
أحوال خبر جملة كان وأخواتها
كتابة نص اقناعى
النشيد
القمر
تقسيم قصيدة وطن النجوم . اعراب قصيدة وطن النجوم . تحليل قصيدة وطن النجوم إيليا ابو ماضي . شرح ابيات قصيدة وطن النجوم .
كلمات قصيدة وطن النجوم
وطن النجوم أنا هنا حدّق أتذكر من أنا ؟
ألمحت في الماضي البعيد فتى غريرا أرعنا ؟
جذلان يمرح في حقولك كالنسيم مدندنا
ألمقتني المملوك ملعبة و غير المقتنى !
يتسلّق الأشجار لا ضجرا يحسّ و لا ونى
و يعود بالأغصان يبريها سيوفا أو قنا
و يخوض في وحل الشّتا متهلّلا متيمّنا
لا يتّقي شرّ العيون و لا يخاف الألسنا
و لكم تشيطن كي يقول الناس عنه ” تشيطنا ”
أنا ذلك الولد الذي دنياه كانت ههنا !
أنا من مياهك قطرة فاضت جداول من سنا
أنا من ترابك ذرّة ماجت مواكب من منى
أنا من طيورك بلبل غنّى بمجدك فاغتنى
حمل الطّلاقة و البشاشة من ربوعك للدّنى
كم عانقت روحي رباك وصفّقت في المنحنى ؟
للأرز يهزأ بالرياح و بالدهور و بالفنا
للبحر ينشره بنوك حضارة و تمدّنا
لليل فيك مصلّيا للصبح فيك مؤذّنا
للشمس تبطيء في وداع ذراك كيلا تحزنا
للبدر في نيسان يكحّل بالضّياء الأعينا
فيذوب في حدق المهى سحرا لطيفا ليّنا
للحقل يرتجل الرّوائع زنبقا أو سوسنا
للعشب أثقله النّدى للغصن أثقله الجنى
عاش الجمال متشرّدا في الأرض ينشد مسكنا
حتّى انكشفت له فألقى رحلة و توطّنا
واستعرض الفنّ الجبال فكنت أنت الأحسنا
لله سرّ فيك يا لبنان لم يعلن لنا
خلق النجوم و خاف أن تغوي العقول و تفتنا
فأعار أرزك مجده و جلاله كي نؤمنا
زعموا سلوتك ليتهم نسبوا إليّ الممكنا
فالمرء قد ينسى المسيء المفترى ، و المحسنا
و الخمر ، و الحسناء و الوتر المرنّح ، و الغنا
و مرارة الفقر المذلّ بل و لذّات الغنى
لكنّه مهما سلا هيهات يسلو الموطنا
ايليا ابو ماضى
…………………………
شرح جزء من قصيده وطن النجوم
وطن النجوم أنا هنا حدق أتذكر من أنا
بدأ الشاعر قصيدته في البيت الأول بمناداته لوطنه بأنه وطن النجوم وذلك لسببين وجيهين :
1- لمكانته العاليه و الرفيعه
2- لأنه وطنه به العديد من الشعراء و المبدعين و العلماء الذين اناروا الطريق لآخرين , ثم بعد ذلك يواصل حديثه بأنه قد عاد الى وطنه بعد غيبه طويله و يأمر الوطن ان يطيل النظر فيه حتى يتعرف عليه .
ألمحت في ماضي البعيد فتىً غريراً ارعنا ؟
– يسأل الشاعر الوطن بأن يقول له ألم ترى قبل سنوات طويله صبياً صغيراً لا تجربه له في الحياه , ولا يستطيع الاعتماد على نفسه و هو طائش و متسرعأ ولا يفكر بعله و لكنه يفعل ما يحلو له .
جذلان يمرح في حقولك كالنسيم مدندنا
يبدأ الشاعر من هذا البيت بتذكر أيام الطفوله و الجميله و ما كان يفعله عندما كان صغيرأً , فيقول بأن كان يقفز و يلعب ويتنطط في المزارع و الحقول بكل فرح و سعاده وانه مثل نسمه الهواء الخفيفه التي تنتقل من مكان الى اخر .
يتسلق الأشجار لا ضجراً يحس ولا ونى
اثناء لعبه الحقول فانه يتسلق الأشجار بكل قوه لا يشعر باخوف او القلق من السقوط ,
وبأنه لا يشعر بالتعب و الإرهاق عند تسلقه لتلك الاشجار.
وبعودُ بالإغصان و يبريها سيوف أو قنا
بعد ان ينزل من فوق الاْشجار فانه يكسر بعض الاْغصان ويحملها معه من اجل ان يشذبها وينحت منها سيوفا و رماحا يلعب و يلهم بها.
ويخوض في وحل الشتا متيمنا متهللا
وفي فصل الشتاء وبعد سقوط المطر يذهب ذلك الطائش لمشي في الطين المبلل بماء المطر ويلهو فيه مسرورا مستبشرا و متباركا بماء و المطر لآنه نعمه من الله ولا يخاف على نفسه ان يتسخ بالطين.