مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة للبنات 2020
مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة للبنات 2020 ، مهما تحدثنا عن الام وعن فضلها علينا لا نستطيع ان نوفيها حقها في ، مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة جدا ، لذلك سنعرض لكم هنا مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة للبنات رائعة وجميلة التي عليها بحث كبير في الاونة الاخيرة، حيث يوجد نسبة من البحث في الاونة الاخيرة على مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة للبنات ، التي اصبحت من المسرحيات المميزة والتي يريد الجميع مسرحيه عن الام قصيره مكتوبه ويبحث الأشخاص أيضًا عن مسرحية عن عيد الام للبنات مكتوبة ، وهذا الامر الذي سوف نتعرف عليه من خلال مقالنا في الموقع المثالي ، لهذا تابعونا حصريا لنتعرف اكثر على اجمل مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة للبنات 2020
مقدمة اذاعة مدرسية عن الام
اوصى الله تعالى في كتابه الحكيم بضرورة العناية بالام والاهتمام بها، فهي التي تتحمل الكثير من اجل ان تسعدنا ونحن صغار وايضا ونحن كبار، امرنا الله تعالى نهتم بالاب والام وبالبعد عن عقوقهما، قال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنَِ)
مسرحية عن عيد الام مدرسية مكتوبة قصيرة للبنات
قال المعلم لتلاميذه في الصف الثاني:
غداً سيكون عيد الأم. حاولوا يا أطفال أن تقدموا لأمهاتكم هدايا بسيطة ومعبرة. فالهدية في قيمتها المعنوية، وليست في غلاء ثمنها.
كلمات المعلم حيّرت سامر وشغلت تفكيره. إذ كيف يكون للهدية قيمة إذا لم تكن غالية الثمن؟
إنه يتمنى أن يشتري لأمه الرائعة، أجمل هدية وأثمن هدية في الوجود.
لكن ماذا يفعل، وحصالته لا تحوي سوى عدد محدود من الليرات؟
فكّر وفكّر، ولم يهتد إلى حل مناسب.
فخطرلـه أن يحكي لرفاقه في أثناء الاستراحة مشكلته، ويتشاور معهم في حلِّها.
قاللـه عمر: قدم لها بعض السكاكر.
أجاب سامر: لكنّ أمي لا تحبها.
قال حسن: قدم لها بعض المواد المنظقة، لتنظف بها الصحون.
ردّ سامر: لدينا منها الكثير في البيت.
اقترح عليه شادي أن يشتري لها وردة حمراء.
فقال سامر: فكرة جميلة، لكني أريد أن أهدي أمي شيئاًلـه قيمة أكبر.
شارك زياد في الحوار، بقوله: لا بأس ببعض أقراص المعمول.
ضحك سامر، وقال: لا يمكن ذلك، وأمي تصنع أطيب معمول في الدنيا.
تدخل تمام مقترحاً، أن يشتري لها قفصاً فيه عصفور كناري يغني في الصباح والمساء.
لا أستطيع، لأن أمي تكره رؤية عصفور في قفص، ودائماً تردد:
العصافير لم تخلق لتحبس في الأقفاص، بل لتطير في السماء.
دخل سامر إلى الصف، وهو ساهم يفكر بالهدية التي لم يقرر نوعها بعد.
وفجأة سمع المعلم يقول: لديكم ساعة حرة، اصنعوا فيها ما تشاؤون.
تناول سامر من درجه طبقاً من الورق المقوى ذي اللون الأحمر، رسم عليه قلباً، قص القلب بالمقص، مسح على سطحه بالصمغ، ورشَّ عليه مسحوقاً فضياً براقاً، ثم كتب بخط كبير: عيد مبارك يا أمي.
في اليوم التالي، لاحظت الأم أن سامراً قلق ومشوش الذهن. فاقتربت منه، أحاطته بذراعيها، وسألته بحنان:
ما بك يا سامر؟
لم يجب سامر أمه، وإنما أخرج من حقيبته البطاقة التي أعدَّها في المدرسة وقدمها لها، وهو يقول: كل عام وأنت بخير يا أمي.
ضمته أمه إلى صدرها، وقالت: يا لها من بطاقة جميلة! شكراً على هديتك يا بنيّ.
أجاب سامر: إنها بطاقة، وليست هدية. فأنا لم أحضر هديتي بعد.
قالت الأم: أنت لي أثمن هدية، فلولا وجودك في حياتي، لما أصبحت أماً واشتركتُ مع الأمهات في عيد الأم.
عانق سامر أمه بحرارة، قبّلها وهو يردد: عيد مبارك يا أمي، عيد سعيد
عمليات البحث ذات الصلة
مسرحية عن الام حزينة مكتوبة
مسرحية عن الام واولادها
مسرحية امي مكتوبة
مسرحية عيد الام مكتوبة للبنات
مشهد عن الام مكتوب
مسرحية عن الام مضحكة مكتوبة
مسرحيات مدرسية للبنات مكتوبة