اسئلة تعليمية

من ملامح اهتمام الملك سلمان بالتاريخ والتراث دعمه لدارة الملك عبدالعزيز

من ملامح اهتمام الملك سلمان بالتاريخ والتراث دعمه لدارة الملك عبدالعزيز ، يعتبر هذا السؤال هو واحد من ضمن الأسئلة التي قد جاءت في منهاج المملكة العربية السعودية الفصل الدراسي الأول، وهو يعتبر من الأسئلة التعليمية الهامة والتي تتضمنها الكثير من اختبارات التعليم في السعودية، لذا يجب على الطالب التعرف على الإجابة الصحيحة والنموذجية التي يتناولها مثل هذا السؤال، ما هي من ملامح اهتمام الملك سلمان بالتاريخ والتراث دعمه لداره الملك عبد العزيز ، وها نحن نطرح لكم سؤال من ملامح اهتمام الملك سلمان بالتاريخ والتراث دعمه لدارة الملك عبدالعزيز ، حيث نرغب في توضيح ما تناوله مثل هذا السؤال من إجابة صحيحة ونموذجية.

من ملامح اهتمام الملك سلمان بالتاريخ والتراث دعمه لدارة الملك عبدالعزيز

شملت جهود الملك “سلمان”، خدمة التراث بمفهومه الواسع داخل المملكة وخارجها، من خلال دعمه المتواصل للتراث عبر دارة الملك عبدالعزيز، التي يترأس سموه مجلس إدارتها، والتي تمكن ولي العهد من تطوير مهامها لتضطلع بخدمة التراث الوطني ودعم الأبحاث والدراسات التي تبرز تاريخ وجغرافية وآداب وتراث المملكة والدول العربية والإسلامية بصفة عامة، وهذا ما يؤكد شمول جهود سموه في خدمة تراث الأمة العربية والإسلامية داخل المملكة وخارجها.

وتفضل خادم الحرمين الشريفين في شهر ربيع الأول العام 1434هـ؛ بتسلم جائزة الإنجاز مدى الحياة في مجال التراث العمراني التي تقدمها مؤسسة التراث الخيرية، التي تشرف بتسليمها رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار رئيس مؤسسة التراث، الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، ومثل قبول الملك “سلمان” دعماً كبيراً لقضايا التراث العمراني الوطني، وامتداداً لجهود سموه في الحفاظ على الموروث الوطني ورعايته.

وفي المجال السياحي دعم خادم الحرمين الشريفين أعمال مجلس التنمية السياحية، عبر دعمه عددا من الفعاليات والأنشطة والمشاريع السياحية، ودعم إنشاء عدد من المشاريع التراثية والتاريخية التي أصبحت وجهة سياحية رئيسة، كما دعم تأسيس لجان تنمية سياحية في (8) محافظات في منطقة الرياض هي: “الخرج والمجمعة والزلفي ووادي الدواسر وشقراء والقويعية والغاط وثادق”.

حيث تفوز المملكة بعضوية التراث العالمي”، مؤكدين على أحقية المملكة في هذا المنصب لما تزخر به المملكة من مواقع تراثية تؤهلها لأن تكون الوجهة السياحية والثقافية لمحبي التراث والثقافة السياحية حول العالم.

وكان آخر تلك الأنشطة الثقافية في المملكة، قيام خادم الحرمين الشريفين مؤخرًا بوضع حجر الأساس لمشروع بوابة الدرعية، بقيمة 64 مليار ريال، والذي يستهدف بناء مجتمع حضاري متعدد الاستخدامات يحتفي بالتاريخ الثقافي العريق للمملكة العربية السعودية ممتدًّا على مساحة سبعة كيلو مترات مربعة بحيث يوفر المخطط خمسة أماكن مميزة للتجمع والاستكشاف.

الى هنا متابعينا الكرام نكون قد وصلنا واياكم الى ختام مقالنا الذي تعرفنا من خلاله على حل سؤال من ملامح اهتمام الملك سلمان بالتاريخ والتراث دعمه لدارة الملك عبدالعزيز، وهو من الاسئلة المهمة في المنهاج السعودي.

زر الذهاب إلى الأعلى