الركن الثاني من أركان الإسلام
الركن الثاني من أركان الإسلام ، حل سؤال من كتاب الدراسات الإسلامية ثالث ابتدائي ف2 والسؤال هو: ما هو الركن الثاني من اركان الاسلام ، هذ من أحد أهم الأسئلة الدينية التي تزايد عنها البحث بشكل كبير جدا هو أركان الإسلام الخامسة، فقد ذكرت أيام قرانية كريمة في كتاب الله تدلل على الركن الثاني من أركان الإسلام مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة)، وقد جاءت السنة النبوية موضحة ومجملة لما جاء في القران بخصوص اسم الركن الثاني من أركان الإسلام هو، ومن أحد الأسئلة التي يبحث عنها الطلاب هو السؤال الذي ينص على: هل الركن الثاني من أركان الإسلام هو حج البيت صح او خطأ؟ ومن خلال مقالتنا التعليمية في الموقع المثالي سنتناول الحديث عن ماهو الركن الثاني من أركان الاسلام؟ ، ومن خلال المقالة سنجيب عن السؤال موضحين بعض النقاط المهمة عن ثاني ركن من اركان الاسلام ما هو.
ما هو الركن الثاني من اركان الاسلام ؟
الركن الثاني من أركان الاسلام هو: قال صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف :”بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً”، حيث تعد الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، فهي عبارة عن مجموعة من الخطوات والأفعال والأقوال المتتالية والمرتبة التي يقوم بها العبد المسلم في مواقيت محددة دون الخلط بينهما، وتعتبر الصلاة عمود الدين الإسلامي حيث إذا صلُحت صلُح الدين كله وإذا فسدت فسد الدين كله لذا لا بد من كل مسلم أن يلتزم في أداء الصلاة بشكل صحيح كي تُصلح أخلاق المسلم وتجعله دائماً في خُلقٍ قويم، كما أنها تعد أول ما يُسأل عليه العبد يوم القيامة، وتنقسم الصلاة إلى قسمين رئيسيين وهما :
- الركن الثاني من أركان الإسلام هي الصلاة المسنونة وهي عبارة عن كل ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم بقصد التقرب إلى الله ونيل الأجر والثواب.
- الصلاة المفروضة :وهي عبارة عن الخمس صلوات التي فرضها الله على عباده المؤمنين والتي تتم في مواعيد محددة لا يجوز للمسلم تأخيرها إلا لعذر شديد.
الركن الثاني من أركان الإسلام
ذكر لنا رسولنا الكريم في الحديث السابق أركان الإسلام الخمسة ومنه نستنبط إجابة السؤال: ما هو ثاني ركن من أركان الإسلام؟ وهي كالتالي:
الركن الثاني من أركان الإسلام هو إقامة الصّلاة، وتعني في اللغة العربيّة يدور معناها حول: الدُّعاء، وفي اصطلاح العلماء قالوا بأنها: أقأقوال وأفعالٌ مُفتتحةٌ بالتّكبير، ومُختتمةٌ بالتّسليم، وقد فُرضت الصّلاة ليلة الإسراء والمِعراج، وكانت أوّل ما فُرضت خمسون صلاةً في اليوم والليلة، ولكنّ النبيّ-صلى الله عليه وسلّم- طلب من ربّه التخفيف؛ حتى صارت خمس صلوات، ولكنّها في الأجر خمسون، وهي عماد الدّين، والذي يُفرّق بها بين الكافر والمُسلم، من أقامها؛ فقد أقام الدّين، ومن هزمها؛ فقد هدم الدّين.
الصلاة عبارة عن مجموعة من الخطوات والأفعال والأقوال التي يقوم بها العبد المسلم في مواقيت محددة، وتنقسم الصلاة إلى الصلاة المسنونة وهي ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم بقصد التقرب إلى الله ونيل الأجر والثواب، أما الصلاة المفروضة فهي الخمس صلوات التي فرضها الله على عباده المؤمنين والتي تتم في مواعيد محددة لا يجوز للمسلم تأخيرها إلا لعذر شديد، فالصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام.