اسئلة تعليمية

اعراب تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

اعراب تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ، حدد الوظيفة الإعرابية ، وعلامة الإعراب للكلمات الملونة فيما ياتي: تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، تُراودنا حكايات كثيرة ومختلفة عن شرح قصيدة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن إعراب، ومن المعروف أنها مثل عربي قديم وأيضًا توضع في بيت شعرى تجري الرياح بما لا تشتهي السفن الوظيفه النحويه لكلمة الرياح، قد نجدها تذكر كثيراً في البلاد العربية، لذلك سوف نوضح لكم اعراب جملة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، كما أنها تكون مترددة بشكل كبير دون أن نعرف ما هو السبب أو الأحداث التي تسببت في ظهور هذا المثل الشهير، ولكن يمكنك معرفة ما هو إعراب مقولة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن تويتر فيسبوك تسجيل من خلال الفقرة التالية سوف نذكر إعراب شرح قصيدة ” تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ” لأنها كبيرة جداً ومليئة بالمواعظ والحكم ومن بعض الأبيات هذا البيت ما يلي:

قصة قصيدة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

هذه المقولة جاءت في أحد أبيات قصيدة ابو الطيب المتنبي ( بم التعلل ) ، ويقال أن المتنبي كان يتوقع إمارة لنفسه ولكن جاءت الرياح بعكس توقعاته ولم يحصل على ما يتمنى ، فقال تجري الرياح بما لا تشتهي السفن يقصد بالسفن هنا ربان السفينة أو قبطان السفينة وليست السفينة نفسها كجماد ، حيث يتمنى قبطان السفينة وروادها أن تكون الرياح سهلة ومواتية ، لتساعدهم على السفر للأمام وتحقيق هدفهم من الرحلة سواء بالحصول على الرزق أو التنزه وغيرها ، ولكن قد يحدث العكس تماما فتكون الرياح شديدة أو معاكسة فتعوقهم عن السير للأمام ، بل أنها قد تحطم سفينتهم وتحطم آمالهم معها .

من القائل تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

قائل قول “تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحن الرياح ونحن البحر والسفن من هو القائل” تُعتبر قصيدة من الأبيات الشعرية المشهورة والتي أخذت كمثل الشاعر الذي قال ذلك معروف جداً وهو:

  • قائل تجري الرياح بما لا تشتهي السفن هو أبو الطيب المتنبي، ويُعد من أشهر شعراء العباسيين ، حيث قال ( ما كل ما يتمنى المرء يدركه، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن).
  • لذا فإن هذا البيت يُعتبر دليل على أن ظروف الحياة عادة ما تكون معاكسة لما يريده المرء ، وقد تمت الإشارة إلى ذلك في كلمة “لا تشتهي السفن”.
  • لأنها كلمة قيلت على أنها استعارة للقبطان منها، كذلك عادة ما نجد الرياح العاتية تواجه السفن الضخمة وقد تأتي هذه الرياح أيضًا في الاتجاه المعاكس للسفينة وقد تسبب في غرقها.

ما معنى تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

معنى عبارة :”تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن”؟ هذا القول هو يعني ان الانسان عند خيبة الأمل بشيئ مرتجي أو شي متوقع ،وتشبهاً بالسفن التي تغدو مشتهية الرزق والصيد والسفر بأمل وسرور ولكن فجأة تأتي الرياح وتعيق وتبطل كل ذلك وهنا المبتغى من رحلة السفينة هو السفر والرزق والترفيه ولكن الواقع مصائب وخوف وغيره ،لذلك نقولها للأمور الواقعة التي كان أملها خير وتفائل وتتحول لشر وألم وما شابه بسبب محدثات غير متوقعة تماماً كالرياح ،حيث أن الرياح غير متوقعة .

مثل تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن

  • عند النظر إلى مثل “تجري الرياح بما لا تشتهي السفن” سوف نجد إنه ينطبق على الكثير من الأحداث في حياتنا اليومية.
  • تتدهور أعمالنا خلال بعض الوقت وتقف أمامنا الظروف والصعاب ولا نجد سبيل لكي نعبر من خلاله.
  • ونتساءل عن أحوالنا ونبحث عن أسباب تراجع الظروف ومعاكستها لنا.

اعراب تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

سوف يتم شرح إعراب جملة البيت تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن بكل دقة وبساطة بحيث تكون سهلة الوصول لفكر القارئ عندما يقوم بقراءة ما هو اعراب قصيدة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ” وهي كالآتي:

اعراب تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ؟

الإجابة الصحيحة هي:

  • تجري: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل.
  • الرياحُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • والجملة الفعلية (تجري الرياح) استئنافية لا محل لها من الإعراب.
  • بما: الباء حرف جر، ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر، والجار والمجرور متعلقان بفعل تجري.
  • لا: حرف نفى مبنى لا محل له من الإعراب.
  • تشتهي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل.
  • السفنُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والجملة الفعلية ( تشتهي السفن) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب، والعائد الضمير المستتر في الفعل تشتهي، والتقدير: تشتهيه.

اعراب تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وشرح بيت ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن هذا البيت: هو ضمن طيبات أبي الطيب المتنبي، القصيدة الشهيرة (بم التعللُّ)، وقد نسجها المتنبي إثر سماعه لخبر نعيه في مجلس سيف الدولة الحمداني، فتأثر من ذلك تأثرا بالغا شديدا، نضحتْ به قصيدته المفعمةُ بالإحساس، النابضةُ بالحزن العميق، المزدانةُ بالحكم. والتي فيها بيت من أجمل أبيات الشوق: .ما في هَوَادِجِكم من مُهجتي عِوَضٌ * إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ، والتي فيها أيضا بيت من أدق أبيات التعريض: رَأيتُكُم لا يَصُونُ العِرْضَ جارُكمُ * وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ .

زر الذهاب إلى الأعلى