اسئلة تعليمية

إذا التقى المسلمَين بسيفيهما وقتل أحدهما الآخر فإن جزاءهما

إذا التقى المسلمَين بسيفيهما وقتل أحدهما الآخر فإن جزاءهما ، يبحث الكثير من الطلاب والطالبات على الاسئلة الصعبة التى تواجههم في المنهاج والكتب الدراسية واليوم البحث حول حل سؤال إذا التقى المسلمَين بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر فإن جزاءه من كتاب لغتي اول متوسط ف2، حيث يقوم البعض بالبحث المستمر عبر مواقع الانترنت لايجاد الجواب المناسب لهذا السؤال إذا التقى المسلمَين بسيفيهما وقتل أحدهما الآخر فإن جزاءهما (1 نقطة) الجنة النار، سوف نقوم بتوفير الحل الصحيح لديكم هنا من خلال تتداول هذه المقالة، وللاجابة على السؤال اذا التقى المسلمين بسيفيهما وقتل احدهما الاخر فان جزاءهما، ونود ان نقدم لكم الاجابة على اسالتكم بشتى انواع المجالات المطروحة لكم في منهاج المملكة العربية السعودية، لذلك سوف نوضح لكم جواب سؤالكم بالاجابة الصحيحة والدقيقة عبر موقعنا المثالي ومن خلال هذه المقالة سوف نسرد الاجابة للسؤال  على النحو التالى.

إذا التقى المسلمَين بسيفيهما وقتل أحدهما الآخر فإن جزاءهما

اقرأ النص جيدا ثم أجب القتل ذنب عظيم من أعظم الذنوب لذا حرم الإسلام استباحة دماء الناس بغير وجه حق يقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ”إن أول ما يُحكم بين العباد في الدماء” ونفس الإنسان عظيمة عند الله ، وإزهاق الروح محرم عنده .والمسلمان متحابان لا يقتتلان ولا يسعيان في الشر لأن الرسول صلى الله عليه وسلم بين العاقبة السيئة لالتقاء المسلمين بسيفيهما واقتتالهما فقال:”إذا التقى المسلمان بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر فالقاتل والمقتول في النار، قيل: يارسول الله هذا القاتل فما بال المقتول؟ قال إنه كان حريصاً على قتل صاحبه”، والان سنوضح لكم اجابة سؤال إذا التقى المسلمَين بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر فإن جزاءه .

الجواب إذا التقى المسلمَين بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر فإن جزاءه هو النار.

إذا التقى المسلمَين بسيفيهما فقتل أحدهما الآخر فإن جزاءه النار

ورد حديث عن الرسول ﷺ: إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار إذا كان هذا حديث صحيح، فما حكم قتل جيوش المسلمين الذين يقتل بعضهم بعضا مثل العراق والإيرانيين، أفيدونا جزاكم الله خيرا؟

الجواب:

الحديث صحيح في الصحيحين عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار قيل يا رسول الله هذا القاتل فما شأن المقتول؟ قال: لأنه كان حريصًا على قتل صاحبه

فالمسلمان إذا التقوا ظلما وعدوانا هذا وعيدهم، أما إذا التقوا بشبهة ولأمر مشروع كما يقوم أهل العدل في قتال أهل البغي، فهؤلاء الذين قاموا بإزالة البغي محسنون، ومقتولهم شهيد ويرجى له الخير لأنهم قاموا بإزالة البغي كما قال الله جل وعلا: وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ [الحجرات:9] فقتال الباغية حتى تفيء قتال شرعي، والمقتول في ذلك ليس داخلا في الحديث لأنه مأمور بالقتال، فالمقتول في هذا. شهيد، والقاتل الذي يقاتل -وهو باغي- هو الذي على خطر، أما من قاتل لإزالة البغي ولإيقاف الباغية عند حدها ثم قتل فهو شهيد، وإنما الخطر على مقتول الباغية التي أبت أن ترجع الحق، هذا هو الذي عليه الوعيد وعليه الغضب لأنه بغى واعتدى ولم يرجع عن خطئه وضلاله، وهكذا المتقاتلون ظلما وعدوانا على الرياسات أو على أمور فيما بينهم أو على أشياء فيما بينهم من أحقاد وشحناء هؤلاء داخلون في الحديث ولا حول ولا قوة إلا بالله.

زر الذهاب إلى الأعلى