منوعات

من هى فرح نابلسي ويكيبيديا السيرة الذاتية

من هي فرح نابلسي ويكيبيديا السيرة الذاتية فرح نابلسي  بدأت المخرجة الفلسطينية البريطانية فرح نابلسي مشوارها السينمائي، حيث قدمت ثلاثة أفلام قصيرة هي: (كابوس غزة)، (اليوم أخذوا ابني)، و(محيطات الظلم)، وجميعها ألهمت قصصهم من أحداث حقيقية تعكس معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال، وفي فيلمها الرابع (الهدية) الذي وصل إلى القائمة القصيرة لجوائز الأوسكار في دورتها الـ93، عن فئة أفضل فيلم روائي قصير. وفي عام 2016، أسس النابلسي شركة إنتاج إعلامي غير ربحية، تهدف إلى استعادة إنسانية الفلسطينيين ولفت الانتباه إلى الظلم الذي يواجهونه من الإسرائيليين. تمت دعوة النابلسي لعرض أعمالها والتحدث في العديد من الفعاليات رفيعة المستوى بما في ذلك مقر الأمم المتحدة في نيويورك حيث خاطبت المندوبين في مجلس الوصاية التابع للأمم المتحدة. ترشيحات الأوسكار
أنتجت فيلم “الهدية” الذي ترشح لجائزة الأوسكار في دورتها الـ93 في 25 أبريل 2021، كفيلم روائي قصير. تدور أحداث القصة، التي كتبها النابلسي بالتعاون مع هند شوفاني، في الضفة الغربية. ويسلط الضوء على الواقع اليومي المرير الذي يعيشه الفلسطينيون تحت سلطة الاحتلال الإسرائيلي.

 

 

من هي فرح نابلسي ويكيبيديا

هي مخرجة وكاتبة ومنتجة وناشطة في مجال حقوق الإنسان فلسطينية بريطانية. ولدت في لندن عام 1978 وتبلغ من العمر 45 عامًا. بدأت مشوارها الفني في مجال السينما عام 2016.

قدمت النابلسي في مسيرتها السينمائية العديد من الأفلام الناجحة التي تحدثت عن فلسطين والشعب الفلسطيني، منها فيلمي “الأم” و”الأستاذ”، ودائما ما تتخذ من القضية الفلسطينية موضوعا لأعمالها، كما تسلط الضوء على الظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني.

وحققت النابلسي نجاحا عالميا في العديد من أفلامها، من بينها الفيلم القصير “الحاضر” الذي ترشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم قصير وحصل على جائزة البافتا لأفضل فيلم قصير.

 

 

 

شاهد ايضاً :  من هى الفنانة ناهد فريد شوقي ويكبيديا

نشأتها وحياته

نشأت فرح نابلسي في مدينة لندن، وهي ابنة لأم فلسطينية وأب فلسطيني مصري انتقل والدها إلى المملكة المتحدة لدراسة الدكتوراه في الهندسة المدنية، أما والدتها فقد نشأت في الكويت، حيث غادرت عائلتها فلسطين في أعقاب نكسبة 1967.

درست فرح في مدارس لندن، وقد تخرجت في مدرسة فرانسيس هولاند للبنات، ثم درس في كلية كاس للأعمال في لندن، وبعد التخرج عملت في بنك استثماري صغير، وبعدها غيرت مهنتها وعملت كوسيط أسهم في شركة جي بي مورغان الأمريكية للخدمات المالية.

في عام 2013 سافرت فرح إلى فلسطين لأول مرة لمعرفة جذور عائتها، وبعد هذه الرحلة تغيرت حياتها تمامًا، إذ قررت أن تعمل في السينما وتحكي قصة الشعب الفلسطيني عبر أعمالها وأفلامها السينمائية

السيرة الذاتية

برعت المخرجة والمنتجة والمؤلفة الفلسطينية البريطانية فرح نابلسي في تصوير القضية الفلسطينية في أعمالها السينمائية سواء الروائية الطويلة أو القصيرة، وقد وصلت بأفلامها إلى العالمية وترشحت للعديد من الجوائز العالمية منها الأوسكار، في السطور التالية تعرف على مسيرتها الفنية ونجاحها.

هي مخرجة وكاتبة ومنتجة وناشطة في مجال حقوق الإنسان فلسطينية بريطانية ولدت في مدينة لندن عام 1978 وتبلغ من العمر 45 عامًا، وقد بدأت مسيرتها في مجال السينما عام 2016.

قدمت نابلسي في مسيرتها السينمائية العديد من الأفلام الناجحة التي تحدثت عن فلسطين والشعب الفلسطيني منها أفلام “الأم”، و”الأستاذ”، وتتخذ دائمًا من القضية الفلسطينية موضوعًا لأعمالها، إذ تسلط الضوء  على الظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني.

حققت نابلسي نجاحًا دوليًا في العديد من أفلامها منها الفيلم القصير “الحاضر” الذي ترشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم قصير وفاز بجائزة البافتا لأفضل فيلم قصير.

شاهد ايضاً : من هى نبيلة عبيد وكم عمرها ويكيبيديا

نشأت فرح نابلسي

نشأت فرح نابلسي في مدينة لندن، وهي ابنة لأم فلسطينية وأب فلسطيني مصري انتقل والدها إلى المملكة المتحدة لدراسة الدكتوراه في الهندسة المدنية، أما والدتها فقد نشأت في الكويت، حيث غادرت عائلتها فلسطين في أعقاب نكسبة 1967.

درست فرح في مدارس لندن، وقد تخرجت في مدرسة فرانسيس هولاند للبنات، ثم درس في كلية كاس للأعمال في لندن، وبعد التخرج عملت في بنك استثماري صغير، وبعدها غيرت مهنتها وعملت كوسيط أسهم في شركة جي بي مورغان الأمريكية للخدمات المالية.

في عام 2013 سافرت فرح إلى فلسطين لأول مرة لمعرفة جذور عائتها، وبعد هذه الرحلة تغيرت حياتها تمامًا، إذ قررت أن تعمل في السينما وتحكي قصة الشعب الفلسطيني عبر أعمالها وأفلامها السينمائية.

فرح نابلسي Farah Nabulsi صوت فلسطين في السينما العالمية

مسيرتها المهنية

عملت فرح نابلسي في مجال البنوك والخدمات المالية في بدايتها، ثم قررت دخول مجال السينما، كما أنها نشطة في مجال حقوق الإنسان. أسست فرح شركة “نيتيف ليبرتي للإنتاج”، وشركة “أوشينز أوف أنجستك”، كما أنها متحدثة على منصة “هي عربية”.

شاهد ايضاً :  من هى عهد التميمي ويكيبيديا

 متى دخلة فرح نابلسي  مجال السينما

 

قبل أن تبرع كمخرجة عملت فرح نابلسي في كتابة وإنتاج عدد من الأفلام القصيرة الإبداعية التي تحكي عن حياة الفلسطينيين والمآسي والظلم الذي يتعرض له في الأراضي االمتحدة، وقد عرضت بعض هذه الأفلام في مهرجانات عالمية وفي الأمم المتحدة أيَصا.

بالإضافة إلى ذلك شاركت فرح في مناسبات مختلفة  وندوات مختلفة، منها مشاركة في مخاطبة مع المندوبين في ثاعات مجلس الأمناء في الأمم المتحدة في نيويورك، كما ألقت خطابات عدة في جامعات عالمية مثل جامعة هارفارد وجامعة كليرونت، وشاركت في العديد من الفعاليات الخيرية.

 ماهى أبرز أفلام فرح نابسي

شاركت المخرجة فرح نابلسي في كتابة وإنتاج العديد من الأفلام القصيرة، ومنها “محيطات ظلم”، و”كابوس غزة”، و”أخذوا ولدي” وكلها أفلام عرضت في مهرجانات عالمية وجامعات وعرض بعضها أيضًا في الأمم المتحدة.

1- فيلم “أخذوا ولدي”

في عام 2016  ألفت فرح نابلسي فيلم “أخذوا ولدي” من إخراج بيير الدواليبي وقد شارك في في الفيلم ميرا صيداوي وإلياس نعوم وإنجي صالح وباتريك حداد وتشارلز فرانسيس.

الفيلم قصير مدته 7 دقائق فقط، ويحكي عن عن تتعامل مع ابنها الصغير الذين تم احتجازه في فلسطين وسجنه، ويحكي عن معاناتها بعدما تعرف المعاناة التي يعيشها طفلها في السجن وعجزها عن مساعدته.

الفيلم سلط الضوء على الاعتقالات التعسفية والظالمة لأكثر من 700 طفلًا سنويًا في فلسطين المحتلة، وذلك وفقًا لتقرير صدر عن منظمة اليونيسف.

2- فيلم “محيطات ظلم”

في عام 2017 ألفت فرح نابلسي فيلمها الثاني “محيطات ظلم” وهو فيلم قصير أيضًا مدته 11 دقيقة، ومن إخراج برنو دي تشامبريس، وشارك فيه آية أبو جودي ورشا البغدادي، وفاطمة الحواش وكريم فارخ ونجوم آخرين.

وهذه المرة أيضًا ألقت الضوء على الظلم الذي يعانيه الشعب الفلسطيني، حيث يسلط الضوء على الظلم الذي يرتكب ضد شعب بأسره بعيدًا عن وسائل الإعلام التي لا توصل الفكرة الكافية لما يحدث للفلسطينيين.

 3- فيلم “كابوس غزة”

في عام 2018 ألفت فيلمها القصير الثالث “كابوس غزة” وهو فيلم خيالي يتحدث عن امرأة تعيش في غزة وسط الدمار بعد توقف القصف على القطاع، وكيف تحولت حياتها من مساعدة الآخرين للبحث عن المساعدة.

الفيلم هو عبارة عن تسليط الضوء على قصة من بين آلاف قصص الأمهات في قطاع غزة المحاصر لأكثر من 17 عامًا.

 4- فيلم “الهدية”

في عام 2020 تمكن فرح من خلال فيلم “الهدية” من تحقيق نجاحًا كبيرًا وقد فاز بالفيلم بجائزة بافتا لأفضل فيلم قصير، وقد حصدت المخرجة فرح عن الجائزة عبر الفيديو بسبب جائحة كورونا.

الفيلم ترشح أيضًا لجائزة أوسكار أفضل فيلم قصير، ولكنه لم يفز بالجائزة، ويتحدث عن رجل فلسطيني اسمه يوسف يذهب مع ابنته لشراء هدية عيد زواج في الضفة الغربية، ويتحدث الفيلم عن نقاط التفتيش في فلسطين المختلفة، واشتباك الأب وابنته مع جنود الجيش الإسرائيلي.

شارك في الفيلم الممثل الفلسطيني “صالح بكري” ومريم كنج ومري باشا، ويعد هذا الفيلم أول تجارب في الإخراج بعد سلسلة من كتابة الأفلام القصيرة.

فاز الفيلم الفيلم بعدة جوائز أيضًا منها جوائز في مهرجانات “كليرمون فيران، وبروكلين والمهرجان الدولي للأفلام القصيرة في بالم سبرينج ومهرجان كليفلاند للأفلام الدولية وغيرها.

 5- فيلم “الأستاذ”

في عام 2023 خاضت فرح نابلسي تجربة إخراج الأفلام الروائية الطويلة لأول مرة من خلال فيلم “الأستاذ” والذي استطاع أن يحقق نجاحًا عالميًا كبيرًا، والفيلم مرة اخر من بطولة صالح بكري، ويحكي عن قصة مدرس فلسطيني اسمه باسم يقرر اختطاف جندي إسرائيلي بعد اعتقال ابنه في سجون الاحتلال وتحاول السلطات استعادته.

حاولت فرح من خلال هذا الفيلم إلى إلقاء الضوء على الشعب الفلسطيني المهمش، وقد نفت أن يكون الفيلم سياسي، ولكنه قصة إنسانية بخلفية سياسية، حيث لا يمكن الفصل بينهما حين التحدث عن القضية الفلسطينية.

صورت فرح الفيلم بالكامل في فلسطين، وقد واجهت صعوبات حادة خلال تصوير الفيلم، كما شاهدت بنفسها الظلم الواقع على الفلسطينيين مثل مشاهدة مجموعة من المستطونين يحرقون أشجار الزيتون، وأسرة فلسطينية تشاهد تدمير بيتها أمام عينيها.

 مشاركة فرح نابلسي بمهرجان البوسفور السينمائي في إسطنبول

شاركت المخرجة البريطانية من أصول فلسطينية فرح النابلسي، الأحد، في فعالية على هامش مهرجان البوسفور السينمائي في إسطنبول. انطلقت، الجمعة، فعاليات مهرجان البوسفور السينمائي في إسطنبول، بشراكة إعلامية من وكالة الأناضول. وتطرقت النابلسي، خلال لقائها مع محبي الفن والسينما، إلى قصتها مع دخول عالم الفن بعد عملها موظفة في أحد البنوك.

وأعربت عن شغفها الكبير بالتمثيل والفن، بعد أن لم تكن تفكر يوماً في أن تصبح فنانة.

وأضافت أنها بعد زياراتها المتكررة لفلسطين اكتشفت أن لديها قصصا في كتابها، فقررت تجسيد تلك القصص من خلال الفن والسينما.

وتعليقا على ما يحدث في قطاع غزة، قال النابلسي: “كشخص من أصل فلسطيني، لا أجد كلمات للتعبير عما يحدث في غزة”.

ودعت إلى أهمية الضغط على الحكومات من أجل الحفاظ على فكرة المقاطعة.

 

ماهو مهرجان البوسفور السينمائي

مهرجان البوسفور السينمائي هو حدث سينمائي يقام في إسطنبول، تركيا. يُعد المهرجان منصة لعرض الأفلام المستقلة والبارزة من مختلف أنحاء العالم. يهدف المهرجان إلى تعزيز التبادل الثقافي والفني وتشجيع التعاون بين صناع الأفلام العالميين.

تأسس مهرجان البوسفور السينمائي في عام 2010 ويستمر لمدة أسبوعين عادةً. يتم عرض مجموعة متنوعة من الأفلام، بما في ذلك الأفلام الروائية والوثائقية والقصيرة، ويتم تكريم بعض الأفلام والصناع السينمائيين المبدعين خلال الحفل الختامي للمهرجان.

يعتبر مهرجان البوسفور السينمائي فرصة لعشاق السينما وصناعها لاكتشاف أفلام جديدة والتواصل مع صناع الأفلام العالميين ومشاركة الأفكار والتجارب المختلفة.

اهمية مهرجان البوسفور السينمائي

مهرجان البوسفور السينمائي له عدة أهميات، ومن بينها:

  1. تعزيز التبادل الثقافي: يوفر المهرجان منصة لعرض أفلام مستقلة وبارزة من مختلف أنحاء العالم، مما يساهم في تبادل الثقافات والأفكار والتجارب السينمائية بين صناع الأفلام والجمهور.
  2. دعم السينما المستقلة: يعرض المهرجان أفلامًا مستقلة وغالبًا ما تكون غير تجارية، وبذلك يساهم في دعم وتشجيع صناع الأفلام المستقلين وتعزيز وجودهم في الساحة السينمائية.
  3. تكريم الأفلام والصناع السينمائيين: يوفر المهرجان فرصة لتكريم الأفلام المميزة والمبدعين في صناعة السينما. يمكن أن يكون ذلك من خلال منح جوائز مهرجانية للأفلام الفائزة أو تكريم الصناع والممثلين البارزين خلال الحفلات الخاصة.
  4. جذب الجماهير والسياح: يجتذب مهرجان البوسفور السينمائي جماهير كبيرة من الجمهور المحلي والدولي، وبذلك يساهم في تعزيز السياحة السينمائية في إسطنبول وزيادة الاهتمام بالمدينة كوجهة سياحية.

بشكل عام، يلعب مهرجان البوسفور السينمائي دورًا هامًا في تعزيز صناعة السينما وتشجيع التنوع والإبداع في هذا المجال، ويساهم في توسيع آفاق الجمهور وإثراء المشهد السينمائي المحلي والعالمي.

 

وفي نهاية المقالة نكون تعرفنا واياكم على المخرجة والكاتبة والمنتجة والناشطة  في مجال حقوق الإنسان فلسطينية ولدت في مدينة لندن عام 1978 وتبلغ من العمر 45 عامًا، وقد بدأت مسيرتها في مجال السينما عام 2016. وعن مهرجان البوسفور السينمائي هو حدث سينمائي يُعقد في إسطنبول، تركيا، ويهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والفني وتعزيز السينما المستقلة. يعرض المهرجان مجموعة متنوعة من الأفلام المستقلة من جميع أنحاء العالم ويكرم الأفلام والصناع السينمائيين المبدعين.

 

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى